عاجل بعد التفجير الإرهابي الذي حصل في مدينة بروكسيل
ومعرفة هويات الأشخاص الذين قاموا بهذا الفعل الإجرامي الذي يشوه بصورة الإسلام وهما الأخوان خالد وإبراهيم البكراوي
اللذان يحملان جنسية بلجيكية
وعلى ماقال المدعي العام بان إبراهيم كان طرفا في تفجير مطار زافنتام، الذي أسفر عن مقتل 11 شخصا
بينما فجر خالد نفسه في محطة قطار أنفاق مالبيك، وهو ما أدى إلى مقتل 20 شخصا ومما أدى إلى إصابة 260
ولا تزال الشرطة تتعقب رجلا ثالثا ظهر في صور كاميرات المراقبة .
وأعلنت بلجيكا الحداد ثلاثة أيام ووقفت الأمة دقيقة صمت للترحم على ضحايا هذا الحادث مما أدى إعلان تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته على الحادث وشنت شرطة مكافحة الإرهاب عملية دهم في منطقة أندرلخت، واعتقلت خلالها شخصا واحدا.
ونفى المدعي العام الفيدرالي، فريديريك لوف، ما تناقلته وسائل الإعلام بأن الشخص المعتقل هو المطلوب لدى الشرطة نجم العشراوي. ولم يكشف عن هوية المعقتل.
الإعلان عن أسماء الضحايا
وقال لوف إن الأخوين كانا معروفين لدى الشرطة ولهما سوابق إجرامية، ولكنها غير مرتبطة بالإرهاب، وإن تحليل الحمض النووي سمح بتحديد هويتهما.
وأضاف أن إبراهيم البكراوي ترك رسالة يقول فيها إنهم يبحثون عنه في كل مكان، وإنه لو سلم نفسه، لذهب إلى السجن.
ونقلت القناة التلفزيونية البلجيكية الناطقة بالفرنسية عن مصدر في الشرطة إن خالد البكراوي أجر شقة باسم مستعار في منطقة فورست في بروكسيل، حيث قتلت الشرطة مسلحا في تبادل لإطلاق النار، الأسبوع الماضي.
وفي تلك الشقة عثرت الشرطة على بصمات صلاح عبد السلام، المشتبه فيه في الهجمات التي ضربت باريس يوم 13 نوفمبر/ تشرين الثاني.
ووضعت السلطات البلجيكية المواطنين المغاربة في مكان منعزل ووضعت حدود بينها وبينهم وطوقثه بالشرطة
ومعرفة هويات الأشخاص الذين قاموا بهذا الفعل الإجرامي الذي يشوه بصورة الإسلام وهما الأخوان خالد وإبراهيم البكراوي
اللذان يحملان جنسية بلجيكية
وعلى ماقال المدعي العام بان إبراهيم كان طرفا في تفجير مطار زافنتام، الذي أسفر عن مقتل 11 شخصا
بينما فجر خالد نفسه في محطة قطار أنفاق مالبيك، وهو ما أدى إلى مقتل 20 شخصا ومما أدى إلى إصابة 260
ولا تزال الشرطة تتعقب رجلا ثالثا ظهر في صور كاميرات المراقبة .
وأعلنت بلجيكا الحداد ثلاثة أيام ووقفت الأمة دقيقة صمت للترحم على ضحايا هذا الحادث مما أدى إعلان تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته على الحادث وشنت شرطة مكافحة الإرهاب عملية دهم في منطقة أندرلخت، واعتقلت خلالها شخصا واحدا.
ونفى المدعي العام الفيدرالي، فريديريك لوف، ما تناقلته وسائل الإعلام بأن الشخص المعتقل هو المطلوب لدى الشرطة نجم العشراوي. ولم يكشف عن هوية المعقتل.
الإعلان عن أسماء الضحايا
وقال لوف إن الأخوين كانا معروفين لدى الشرطة ولهما سوابق إجرامية، ولكنها غير مرتبطة بالإرهاب، وإن تحليل الحمض النووي سمح بتحديد هويتهما.
وأضاف أن إبراهيم البكراوي ترك رسالة يقول فيها إنهم يبحثون عنه في كل مكان، وإنه لو سلم نفسه، لذهب إلى السجن.
ونقلت القناة التلفزيونية البلجيكية الناطقة بالفرنسية عن مصدر في الشرطة إن خالد البكراوي أجر شقة باسم مستعار في منطقة فورست في بروكسيل، حيث قتلت الشرطة مسلحا في تبادل لإطلاق النار، الأسبوع الماضي.
وفي تلك الشقة عثرت الشرطة على بصمات صلاح عبد السلام، المشتبه فيه في الهجمات التي ضربت باريس يوم 13 نوفمبر/ تشرين الثاني.
ووضعت السلطات البلجيكية المواطنين المغاربة في مكان منعزل ووضعت حدود بينها وبينهم وطوقثه بالشرطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق